سامي الجابر: فخور بأمي “اليمنية”.. وتدريب النصر مستحيل

أكد لاعب فريق “الهلال” والمنتخب السعودي سابقاً سامي الجابر أن تدريب فريق النصر من المستحيلات التي من الصعب التراجع عنها. وأوضح الجابر عدداً من التفاصيل التي تخص مسيرته الرياضية وحياته الشخصية خلال استضافته ببرنامج “المتاهة” على قناة MBC أمس الثلاثاء.
عن بدايته مع “الهلال”، أشار إلى أنه قيد اسمه في “الهلال” صغيراً لعشقه له، رافضاً التسجيل بنادي “النصر”. وقال: “عندما فرض علي والدي التسجيل مع أخي خالد في نادي النصر، دخلت في مرحلة إضراب لمدة ثلاثة أيام بلا طعام أو شراب. وعندما جاءت لحظة القرار اضطر أخي خالد بالكذب على مسؤولي نادي النصر بحجة أن لدي مرض قلب، للتهرب منهم”.
وفي سؤال إذا ما كان مستعداً للعودة إلى “الهلال”، أكد الجابر استعداده للعودة إلى تدريب الهلال “دون شروط، لكن مع طلب عدم التدخل في عمله”.
وقال: “أعشق الهلال منذ صغري. حققت مع هذا الفريق كل البطولات، كنت ألعب لفريق كبير وخلفي جمهور عريض”، معتبراً أن جمهور “الهلال” يمثل نصف المجتمع، فيما تتشارك بقية الفرق نصفه الثاني.
لكن الجابر توقف عند فترة تدريبه للهلال، مشيراً إلى أن الحلم توقف في منتصفه. وقال: “استلمت فريقاً غير مستقر تماماً”، مشيراً إلى أنه ترك فريقاً قوياً قادراً على أن يصل لنهائي دوري الأبطال كل عام.
وتحدث الجابر عن حياته الشخصية. وقال: “أفخر بأن والدتي يمنية الجنسية، تزوجت والدي السعودي أباً عن جد في سن الـ14 من عمرها. وأوضح الجابر أن طفولته عاشها في بيت شعبي مع 18 أخا وأختا، بحي السكرينية، وكان والده عصامياً عمل بمهن كثيرة منها سائق تاكسي، كي يضمن لهم حياة كريمة.

ردان على “سامي الجابر: فخور بأمي “اليمنية”.. وتدريب النصر مستحيل”

  1. يقول ahmed:

    كلها كم خطة اتعلمها في اكسير الفرنسي ومانجحت مع الهلال ولا الوحدة الاماراتي سلموه منتخب الالومبي وخليها يبداء من الصفر معاهم وانا اقول ليش بتال عرض برنامجه الشهير في العربية يهجام سامي علشان امه يمنية ونور اصوله افريقيه وماجد اصوله سودانية

  2. يقول بحرالخبر:

    اتفق مع الكبتن سامى الجابر فى كل ماذهب اليه واتمنى له مستقبل زاهر ..
    واختلف معه فى عدم تدريبه لنصر اذا كان مدرب محترف
    ايضا من ناحية جماهير الهلال يقول الكبتن نصف المجتمع
    وانا اقول بأن الاربعة الكبار يتساوون بعدد الجماهير
    الهلال+الاهلى +الاتحاد+وفرقةكحيلان النصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *