الشيخ العمر : من شك أن ما يعرض في هذه القنوات دعوة للرذيلة فليراجع دينه

دعاة ومشايخ يهاجمون mbc : محتواها إباحي وتحارب المسلمين فى دينهم

الرياض – عناوين ، أحمد نصير:

شن دعاة ومشايخ هجوما حادا على مجموعة قنوات (mbc) ، موجهين اتهامات إلي المسؤولين عنها بعرض محتوى إباحي يدعو إلى الرذيلة ويحرض على الفسق .

وطالبوا بمقاطعة المعلنين فى مجموعة القنوات ، حتى تمتنع عن بث المحتوى ، الذى قالوا إنه يدعو إلى الزنا والشذوذ .

ودشن مغردون (هاشتاقين) تحت عنوان () و () تضمنا تغريدات مهاجمة للقنوات وأخرى مؤيدة .

وقد رصدت “عناوين” تعليقات مشايخ وعلماء ودعاة على (الهاشتاق) ، حيث قالالشيخ الدكتور ناصر العمر فى تغريدة له  :”من شك بعد هذه الدراسة أن مما يعرض في هذه القنوات دعوة للرذيلة والفسوق فليراجع دينه” ، مشيرا إلى دراسة للدكتور مالك الأحمد حول محتوى القناة.

وبدوره علق الدكتور محمد السعيدي :”الكثير من القنوات ليست في حاجة دراسة علمية تكشف ضررها على التربية والأخلاق من أبرزها #ق_mbc_تخرب_بيتك مضافاً إليها عشرات القنوات العربية”.

أما الدكتور سعد البريك فقال :”الإفساد الممنهج والفساد المتنوع في mbc ليس ترفيهاً شهوانياً بل هو جزء من خارطة طريق لإضعاف الممانعة وقبول الوباء المستورد”.

وكتب الشيخ الدكتور محمد العريفي قائلا :“قو أنفسكم وأهليكم ناراً” كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته… القنوات الهادفة والمحافظة كثيرة فلا يجوز تمكين الفساد في بيتك مجموع تغريدات مالك الأحمد حول المحتوى الأخلاقي والفكري لأفلام mbc”.

وكان الدكتور مالك الأحمد أجرى دراسة على المحتوى الأخلاقي والفكري الذي تعرضه قنوات الأفلام في mbc
خلص فيها إلى النتائج التالية :

– الأفلام الامريكية عمادها العنف والجنس ولا يكاد يخلو احدها من الاثنين او احدهما
– الأفلام الأمريكية تمجد القوة الأمنية للحكومة الامريكية وقدراتها الهائلة المتمثلة ب FBI CIA
— الأفلام الامريكية غالبا ما تقدم العرب والمسلمين في قالب الإرهاب او الغباء او الانحراف الأخلاقي
– الأفلام الامريكية تظهر القوة العسكرية للحكومة وقدرتها في الوصول للإرهابيين المفترضين في كل أنحاء العالم

– الأفلام الامريكية توحي للمشاهد ان امريكا “جنة الله في الارض” حيث الحضارة والتقدم والتقنية والعيش الهانئ

– الأفلام الامريكية يكثر فيها البعد الوثني والرموز والسحر والشعوذة وتقدم في قالب انها شيء طبيعي ومقبول

– الأفلام الامريكية تحبب يالنصرانية وتعرض مظاهر إيجابية للكنيسة ومرتاديها والصلبان والقساوسة وان طقوسها نافعة
– الأفلام الامريكية تقدم احيانا رعب مبالغ فيه ويدعو للتقزز مثل اكل لحوم البشر والتعذيب الشديد وتقطيع الأجساد
– في الكثير من الأفلام (المتحولون) يتم استخدام الصليب لحرق الشياطين ومقاومة المتحولين وان الصليب له قوة خارقة
– في الكثير من افلام المراهقين يتم تحبيب العلاقة بين الاولاد والبنات وان “المعاشرة الجنسية” مناسبة عند ١٦ سنة !
– الإيحاءات الجنسية والمقدمات الجنسية لا يكاد يخلو منها فيلم العاطفية وحتى افلام الحركة
– أمثلة لبعض ما يعرض وهو اكثر من ان يحصى او يسجل فيلم بول روف :ساقطع (..رجولتك) ؛ مثل هذه الفتاة تحب ان نمارس معها..
– فيلم ذ بريد
تعزير متكرر للقيم النصرانية وايضاً نقد ايات القران الكريم
#مقاطعة_المعلنين_في_mbc

– فيلم تجربة دانمركية
الشتم الوقح المتكرر من الأب للأبناء
“اللهم لا تحرمنا ” للدلالة على عدم الحرمان من الجميلات !!!
– فيلم ألفي
حديث تفصيلي ومتكرر عن الجنس والمخدرات
ويعرض لرجل يقيم علاقة مع عدد من الفتيات وأحدهما تحمل منه (عادي) !!
– أمريكان بيوتي
حياة مراهقنتين وحياتهما في المدرسة
فتاة تتكلم عن والد صديقتها الذي يريد معاشرتها
مشاهد مقززة

– الأفلاك الامريكية تستخدم غالبا لغة منحطة وألفاظ سوقية (لا استطيع ذكرها) حتى الأطفال أصبحوا يستخدمونها وبشكل عادي !!
– العلاقة بين المراة والرجل كما تعرضها قنوات mbc يحكمها القيم الامريكية وان العلاقة بينهما لا تحتاج زواج
#مقاطعة_المعلنين_في_mbc

– سبق لقناة mbcmax ان عرضت في فيلم أنتو ذا وايلد امرأة عارية الصدر بين رجلين (فاطمة الحسن صحيفة عين حائل)
– الخطورة فيما تقدمه Mbc من خلال أفلامها انها تحبب الفاحشة وتحسن شرب الخمر وتلطف الشر وبطريقة لا ينتبه لها المشاهد
– مقاطعة هذه القنوات ومعلنيها سيرغمهم – على الأقل – مراعاة قيمنا الاسلامية وأخلاقنا فيما يعرضونه مستقبلا
– خطورة الأفلام الامريكية التي تقدم من خلال قنوات mbc انها تخاطب العقل الباطن وتصيغه عقديا وأخلاقيا دون ان ينتبه لها
– لدينا تسجيل مرئي يحوي عشرات المقاطع من افلام هذه المجموعة ولأسباب موضوعية وأخلاقية لا نستطيع عرضها هنا,

– سبق ان عملنا دراسة موسعة لهذه المجموعةوقنواتها
واذكر انه تم إرسال نسخة لممالكها الوليد البراهيم تحوي اقتراحات عملية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *