ينبغي ألا يُرفع الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على توريد الأسلحة إلى إيران. إذ في حال رُفع الحظر في المدة المحددة لذلك حاليًا في شهر أكتوبر القادم، يمكن للنظام الإيراني استيراد دبابات وطائرات مقاتلة لتهديد جيرانه.
فبدون هذه القيود، ستصبح إيران الوجهة المفضلة لشراء الأسلحة بالنسبة للدول المارقة والجماعات الإرهابية. ولذا يتحتم على مجلس الأمن الدولي ممارسة ضغوط أكثر على إيران، وليس أقل من ذلك.