المهايطي ثروة وطنية تحرص كثير من الاقتصاديات على استهدافه واستقطابه إليها، فليس هو فقط مصدر ثراء كبرى الأسواق وشركات الماركات والمنتجات العالمية، أيضا هو أساس ازدهار كثير من مدن العالم المضيئة مثل لوس أنجلوس والأحياء والشوارع الشهيرة في لندن وياريس وغيرهما. لذالك يمتلك المهايطي جوانب إيجابية يمكن استغلالها واستقطابها وحمايتها من الإغراءات الخارجية من ماركات ومدن بعيدة من أن تأخذه منا. فمثلا لو تم بيع أسماء الشوارع الفرعية المجهولة والمهجورة أو مرافق أخرى أو تسمية بعض الكراسي في الحدائق بأسماء المهايطين، من أجل أن يُستغل العائد المالي لخزينة الدولة وصيانة الشوارع والأماكن والمرافق العامة وتطويرها. أو مثلا منح بعض الألقاب ...