عناوين – متابعة
4 أسباب وراء سقوط الشباب المدوي أمام نفط طهران
منذ 10 سنوات ,7 أبريل 2015
رياضة
حجم الخط |
- A+
- A
- A-
تضاءلت فرص الشباب السعودي في الصعود لدور الستة عشر بدوري أبطال آسيا لكرة القدم، بعد خسارته على أرضه ووسط جماهيره من فريق نفط طهران الإيراني بثلاثة أهداف نظيفة خلال المباراة التي جمعتهما الثلاثاء ضمن مباريات الجولة الرابعة من المجموعة الثاني للبطولة.
وتقدم وحيد أميري لفريق نفط طهران في الدقيقة 57 وأضاف أمير مطهري الهدف الثاني في الدقيقة 83 قبل أن يختتم ثلاثية الفريق الإيراني رضا الياري في الدقيقة 90.
وبهذه الخسارة تجمد رصيد الشباب السعودي عند نقطتين في المركز الرابع والأخير في المجموعة.
في المقابل رفع نفط طهران رصيده إلى سبعة نقاط في صدارة المجموعة واستفاد من تعادل العين الذي تراجع للمركز الثاني برصيد ستة نقاط مع باختاكور الأوزبكي،الذي تراجع للمركز الثالث برصيد خمسة نقاط، بهدف لكل منهما في المباراة التي أقيمت في وقت سابق.
وتقدم وحيد أميري لفريق نفط طهران في الدقيقة 57 وأضاف أمير مطهري الهدف الثاني في الدقيقة 83 قبل أن يختتم ثلاثية الفريق الإيراني رضا الياري في الدقيقة 90.
وبهذه الخسارة تجمد رصيد الشباب السعودي عند نقطتين في المركز الرابع والأخير في المجموعة.
في المقابل رفع نفط طهران رصيده إلى سبعة نقاط في صدارة المجموعة واستفاد من تعادل العين الذي تراجع للمركز الثاني برصيد ستة نقاط مع باختاكور الأوزبكي،الذي تراجع للمركز الثالث برصيد خمسة نقاط، بهدف لكل منهما في المباراة التي أقيمت في وقت سابق.
ورصد موقع ” كورة ” المتخصص في الشأن الرياضي أربعة أسباب لسقوط الشباب ، تمثلت في :
– غياب الروح والحماس من قبل جميع اللاعبين طوال المباراة وعدم الثقة بالنفس أمام لاعبي نفط طهران، وكذلك بسبب عدم تنفيذ تعليمات المدرب المصري عادل عبدالرحمن بالشكل المطلوب.
– عدم حضور الهجوم الشبابي بالشكل المطلوب وبالأخص نايف هزازي والغاني جون أنطوي وبالتحديد الأخير الذي لم يقدم أوراق اعتماده بعد مع الكتيبة الشبابية منذ قدومه في كانون الثاني/يناير الماضي.
– غياب التركيز عن معظم لاعبي فريق الشباب طوال التسعين دقيقة، وارتكاب خط الدفاع أخطاء ساذجة تسببت في دخول ثلاثة أهداف في شباك العويس.
– عدم تقديم لاعبي خط الوسط سواء كان البيشي أو أحمد عطيف أو رافينيا المستوى الكبير ما أثر بشكل كبير على توازن الفريق وغياب الفاعلية الهجومية سواء لهزازي أثناء تواجده أو جون أنطوي عند حضوره وسيطرة الإيرانيين على مجريات المباراة وتحكمهم فيها كما رغبوا بالضبط.
– غياب الروح والحماس من قبل جميع اللاعبين طوال المباراة وعدم الثقة بالنفس أمام لاعبي نفط طهران، وكذلك بسبب عدم تنفيذ تعليمات المدرب المصري عادل عبدالرحمن بالشكل المطلوب.
– عدم حضور الهجوم الشبابي بالشكل المطلوب وبالأخص نايف هزازي والغاني جون أنطوي وبالتحديد الأخير الذي لم يقدم أوراق اعتماده بعد مع الكتيبة الشبابية منذ قدومه في كانون الثاني/يناير الماضي.
– غياب التركيز عن معظم لاعبي فريق الشباب طوال التسعين دقيقة، وارتكاب خط الدفاع أخطاء ساذجة تسببت في دخول ثلاثة أهداف في شباك العويس.
– عدم تقديم لاعبي خط الوسط سواء كان البيشي أو أحمد عطيف أو رافينيا المستوى الكبير ما أثر بشكل كبير على توازن الفريق وغياب الفاعلية الهجومية سواء لهزازي أثناء تواجده أو جون أنطوي عند حضوره وسيطرة الإيرانيين على مجريات المباراة وتحكمهم فيها كما رغبوا بالضبط.