و رأى خبراء كرويون أن مواجهة تشلسي وباريس سان جيرمان هي لعبة تكتيكية تماماً ، فجوزيه مورينيو لن يتردد بصف الباص أمام مرماه في هذه المواجهة بما أنها خارج ملعبه، في حين أن لوران بلان يعتمد كثيراً على البناء التكتيكي وإن امتلك لاعبين من أعلى جودة.
وفي الموسم الماضي، خرج تشلسي بطريقة سيئة جداً من ملعب الأمراء، حيث خسر بنتيجة 1-3، ويومها انتقد الجميع أداء البلوز، لكن لقاء العودة شهد معجزة في الدقائق الأخيرة مع تسجيل ديمبا با هدف الفوز الثاني، وفي ذلك اللقاء أضاع سان جيرمان عدة فرص كانت كفيلة للحسم، مما جعل كثيرين يشككون باحقية فريق جوزيه مورينيو في ذلك التأهل، الأمر الذي يدفعه هذه المرة لإعادة بريقه من خلال الأداء والنتيجة خصوصاً مع استعادة دييجو كوستا.
ويبدو الحال مختلفاً هذا الموسم، فتشلسي يعيش أفضل أيامه، ويبدو كمن قطع شوطاً كبيراً نحو لقب البريمرليج، في حين أن باريس سان جيرمان لا يشعر بالراحة، بل إن لوران بلان يشعر بالضغط الكبير وربما يعلم أنه راحل لا محالة إن لم يمض بعيداً في بطولة دوري الأبطال، فقد أظهر في أكثر من تصريح توتره وغيرته من نظيره البرتغالي، خصوصاً عندما قال ما معناه “مورينيو عبقري لأنه خرج من كأس الاتحاد الإنجليزي من أجل الراحة، لو فعلت أنا نفس الأمر لقامت الدنيا ولم تقعد”.
وفي الموسم الماضي، خرج تشلسي بطريقة سيئة جداً من ملعب الأمراء، حيث خسر بنتيجة 1-3، ويومها انتقد الجميع أداء البلوز، لكن لقاء العودة شهد معجزة في الدقائق الأخيرة مع تسجيل ديمبا با هدف الفوز الثاني، وفي ذلك اللقاء أضاع سان جيرمان عدة فرص كانت كفيلة للحسم، مما جعل كثيرين يشككون باحقية فريق جوزيه مورينيو في ذلك التأهل، الأمر الذي يدفعه هذه المرة لإعادة بريقه من خلال الأداء والنتيجة خصوصاً مع استعادة دييجو كوستا.
ويبدو الحال مختلفاً هذا الموسم، فتشلسي يعيش أفضل أيامه، ويبدو كمن قطع شوطاً كبيراً نحو لقب البريمرليج، في حين أن باريس سان جيرمان لا يشعر بالراحة، بل إن لوران بلان يشعر بالضغط الكبير وربما يعلم أنه راحل لا محالة إن لم يمض بعيداً في بطولة دوري الأبطال، فقد أظهر في أكثر من تصريح توتره وغيرته من نظيره البرتغالي، خصوصاً عندما قال ما معناه “مورينيو عبقري لأنه خرج من كأس الاتحاد الإنجليزي من أجل الراحة، لو فعلت أنا نفس الأمر لقامت الدنيا ولم تقعد”.